شارك برأيك في القضية المطروحة للنقاش:

13/5/2008

يستذكر العالم هذه الايام الذكرى الستين للنكبة التي حلت بالشعب الفلسطيني .. كيف تنظر الى هذه المناسبة؟

مرور ستين عاما على احتلال فلسطين ليس مجرد ذكرى تمر مرور الكرام بل هي سكين يطعن الضمير والكرامه العربيه والأسلاميه في الصميم ويعمق الجرح يوما" بعد يوم ويبقيه ملتهبا"حتى ياتي من يضمد هذا الجرح النازف الذي اصابنا كأمه بفقر في الدم وضعف بالأراده وهزيمه وراءهزيم

بصراحه مرور ستين عام على النكبه دون ان نستطيع ارجاع ولو شبر من ارضنا هو فضيحه كبرى
المشكله في نكبه وفي نكسه كمان
ياريت لو ضلينا على النكبه

والله يا اخوان ماضل فيها المجال لنسترجع الان اارض او شبر من فلسطين

راحت علينا اهم اشي انا نموت بكرامتنا وشهداء انشاءالله

وطبعا صامدون وهاذي القضيه ماراح تزول نهائيا الى يوم الدين

وهيك مكتوب عالشعب الفلسطيني الجبار الصامد

وطبعا الدنيا جنة الكافر والاخره جنه المؤمن واهم شيء عندنا الاخره مابدنا اشي من الدنيا

وتحياتي لك ابو عمرو ووين العزومه والشباب

الله صبرنا على من عادانا
مشكورين على هذا الطرح المميز

عبد الله طروه كتب:مرور ستين عاما على احتلال فلسطين ليس مجرد ذكرى تمر مرور الكرام بل هي سكين يطعن الضمير والكرامه العربيه والأسلاميه في الصميم ويعمق الجرح يوما" بعد يوم ويبقيه ملتهبا"حتى ياتي من يضمد هذا الجرح النازف الذي اصابنا كأمه بفقر في الدم وضعف بالأراده وهزيمه وراءهزيم

سعيري كتب:بصراحه مرور ستين عام على النكبه دون ان نستطيع ارجاع ولو شبر من ارضنا هو فضيحه كبرى
المشكله في نكبه وفي نكسه كمان
ياريت لو ضلينا على النكبه

مرور ستين عاما على احتلال فلسطين ليس مجرد ذكرى تمر مرور الكرام بل هي سكين يطعن الضمير والكرامه العربيه والأسلاميه في الصميم ويعمق الجرح يوما" بعد يوم ويبقيه ملتهبا"حتى ياتي من يضمد هذا الجرح النازف الذي اصابنا كأمه بفقر في الدم وضعف بالأراده وهزيمه وراءهزيم

الحقيقة أن "نكبة فلسطين" وبقاء هذا الجسم حيا باستذكاره في كل عام مع الكثير من الذكريات المثيلة والرموز الراحلة الحية أمثال أبو عمار وأحمد ياسين والكثيرين هي من أهم الاأسباب التي توحدنا وتذكرنا بعمق قضيتنا وفحواها الرئيسي الذي حاول الكثيرين تغيره وعلى رأسهم اسرائيل التي تحاول يوما بعد يوم أن تجعل القضية الفلسطينية قضية انسانية ليصبح الفلسطيني لا يبحث سوى عن قوت يومه وينسى أرضه التي لا يستبدلها بباقي الكون، لذلك فإن بقاء مثل هذه الذكريات وإن كانت مؤلمة مطلوب بل ويجب التشديد عليه، فنحن الشباب الذين لم نذق هذه النكبة علينا أن لا ننساها كما يطالب البعض، بل وعلينا أن نحكيها لأبنائنا لنبقى قضيتنا الأصلية حية في كل ضمير، وهي استعادة فلسطين بعاصمتها الابدية القدس، ورجوع كل من هجروا إلى أوطانهم.. ولأجل ذلك فإن علينا أن ننسى خلافتنا نحن الفلسطينيون، إلى ما بعد ذلك على الأقل! وباستذكار النكبة التي توحدنا والتي كانت ضد الفلسطينيين جميعا لا ضد حزب أو فصيل دون آخر، فاننا ننسى خلافاتنا الفصائلية..

موضوع حلو اكتير بس احنا عايشششييين دايما بنكبة كل ثانية بتعدي وكل دقيقية هادي نكبة مو سنيتن

في ذكرى النكبة اعيد صياغة الذكرى في أذهانكم، لن تكون الأرض تذكارا نحن إليه في برهة ما، أو تاريخا نمزقه من رزنامة أفكارنا، لن تكون الأرض ذكرى لأنها النبض الذي لا يتوقف والورقة التي لا تصفر والعهد الذي سيوفى يوما ولو بالدم، والدم زهيد في سوقها والأرض لا تنتكِب أبدا إن غادرناها برضا أو عنوة، هي حرة كنا عليها أم لا، كنا لها أم لا، لكننا نحن الذين نغص بالنكبة وتقشعر في جلودنا رعشة الحنين إلى حريتنا بها

النكبة موضوع مهم في حياتنا لانا كل يوم هو نكبة وكل ساعة نكبة ومن يوم يولدنا عالارض واحنا بنعاني من الاحتلال والحواجز العسكرية والاعتقالات حتى القدس وهي عاصمتنا بطلنا نقدر ندخلها والمسجد الاقصى بطلنا نقدر نصلي فيه وحتى الواحد صار بدا يروح من مدينة لمدينة بقف ميت مرا عالحواجز وبتفتش الف مرا
وفي النهاية بحب استذكر كلمة الشهيد الخالد القائد العملاق ياااااااااااااااااااااااااااااااسر عرفات ابو عمار عندما قال
سوف ياتي شبل من اشبالنا او زهرة من زهراتنا ليرفع علم فلسطين فوق القدس وماذن القدس وكنائس القدس
وانها لثورة حتى النصر
حتى النصر
حتى النصر
حتى النصر
والسلام في الختام